حيث يُعد كلٍ من الرخاء والوفرة حقاً طبيعياً لكل شخص مع ذلك، بالنسبة لمعظمنا، تعترض البرمجة السلبية طريقنا في أن ننعم بالوفرة وتحول دون الشعور بها سواء كان ذلك بوعيٍ منا أو بدون وعي من عقلنا الباطن …
يمكن وصف الوفرة بانه القدرة على التلقي أو الاستقبال ،حيث يتطلب الانفتاح للأخذ والعطاء ، وجميعها تبدآ بشكر النعم الصغيرة والكبيرة …
يأتي الفرح بشكر النعم والامتنان لله الواحد الأحد ، عندما تكون ممتناً بما في يديك، فإن مشاعرك تسكن وتذهب بك في طريق العطاء والفرح والسلام والمحبة ، وهنا تمون اكثر انفتاحا لتلقي المزيد باذن الله …